عرض مشاركة واحدة
قديم 3 - 3 - 2012, 10:02 PM   #1

مصطفي سيف
محظور / هـ
افتراضي وليس الذكر كالأنثي في الخلقة والتكوين الجسماني



ولكن في التفكير والعقل و التكليف من الله لا يختلفان وفي الأجر علي الأعمال من الله متساويان فلم يفرض علي الرجل صلاة وعلي المرأة نصفها.
وبالحب يصيرا كالجسد الواحد فليس هذا مكملا لهذا أو مجبِّراَ لنقص هذا ولكن بإتحادهما يصيرا زوج وليسا زوجة وزوج.فليست هي الضعف وهو القوة وانما هما قوتان تلين إحداهما للأخري عندما تستدعي الحكمة ذلك وفي الحديث :" أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنما النساء شقائق الرجال"
الراوي: عائشة المحدث: ابن كثير - المصدر: إرشاد الفقيه - .

فيجب علي كل منهما أن يهودا قدراتهماويسخرانها في الجسد الواحد الجامع لهما
فالمرأة وإن كانت تمثل نصف المجتمع فالنصف الآخر من الذكور أبنائها!! والأم {المرأة} مدرسةَ إنْ أعْدَتَّهاأعددتّ شعْباَ طيب الأعراقِ.
إذاَ هي التي تلدو تعد وتربي الرجال فالرجل إن جاء ناقصا فمنها وإن جاء كاملاَ فمنها
فهل نستطيع الإنتقاص من المرا’ة؟ فليس بعاقل من يفعل ذلك!!












آخر مواضيعي


  رد مع اقتباس