رد: رواية اسوي المستحيل عشانه - بقلمي
الباب الثالث(الجزء الثاني)
محمد بصدمه:نواف
نواف بصدمه:محمد
محمد:أنت متأكد انك نواف ولا يتوارالي
نواف يحرك يده قدام عينه:أكيد طيف مستحيل صدق
محمد يحضن نواف:استقتلك يا المخيس
نواف يحضنه:والله ولك وحشه يا حمار
نواف يبعد عن حضن محمد:وينك ما تتصل ولا تسأل
محمد:تدري من يوم نقلنا و حنا محتاسين
نواف:غريبه وش جابك لدمام مو قلتلي نقلتو جده
محمد:والله عرس أحد أقاربي و جيت أحظرة مع الأهل
نواف:و متى العرس ان شاء الله
محمد و هو يضرب رأسه:يا ويلي العرس الحين بس أنا من زود الدباشه جيت هنا
نواف وهو رافع حاجب:ليه جاي هنا بالذات
محمد ببتسامه ماكره:لشي شخصي
نواف:ما عليه أنت متى بترجع لجده
محمد:بعد شهر الأهل يبون يجلسون شوي
نواف:حلو متى ما فضيت نتلاقا ولا تجي لهذي الشقه مع الشباب
محمد بعجله:اوك أنا خلني الحق قبل لا يفتقدوني
نواف وهو يضحك:اوك باي
أما عند البنات أول ما دخلو
شهلا:لحد يحس و لا توظحون لحد انتم رجعوا الملابس وأنا علي المفتاح
البنات:إوك
دخلت شهلا برشاقه زي المره الأولى و لفتها أنور إلي يصدر من جوال أخوها "لا يكون ردت خلني إشوف بنت الذين وش قايله" أخذت الجوال و فتحته لقت ثلاث رسائل الأولى "من جدك ما تعرفني سوسو"شهلا"مسكينه هههه"و الثاني"سوسو رد لا تخليني أبكي" شهلا "لا تكفين يلي دموعك الماس أقول انقلعي بس" و الثالثه "خلاص أنا زعلت منك " شهلا "لا تكفين إلا أبركها من ساعه قال سوسو قال" راحت للكمدينه و فتحت الدرج حطت المفتاح و طلعت زي ما دخلت
أما عند محمد وصل و دخل بدون ما أحد يحس لكن أكيد صديقه المقرب افتقده
عبدالعزيز:لا يكون زعلت مني
محمد:لا عادي تمون
عبدالعزيز:وين رحت و اختفيت
محمد:شي يخصني
عبدالعزيز:إيه يخصك مصيري أعرفه
أما عند العيال
جهاد:شباب عندي خبر محزن شوي
الكل:قل
جهاد:لازم كلنا نرجع جده
ياسر:روحوا بس أنا لا
جهاد:لازم كلنا نروح نحظر تقسيم الورث
جميد:يووه والله حبيت الوضع هنا
جهاد:على العموم أبي منكم ترتبون أعراضكم
عند البنات
رن الجرس ترن ترن
شهلا:وجع جيت جيت
فتحت الباب و لقت صديقت طفولتها روان صمتها بقوه:متى جيتي يا الخايسة ولا تعلميني
روان:هههه والله استقتلك يا حماره
شهلا تبعدها عن حضنها: أخبار باريس
روان:الحين تبينا نسولف عن الباب كاننا مالنا بيوت
شهلا:حياك تفضلي
دخلت روان و معها شنطت سفر
شهلا:وش ذي الشنطه
روان:ما قالتلك امك
شهلا:لا
روان: الموضوع وما فيه ان أمي و امك و سلطان و سعود و إبوي بيسافرون تايلند
شهلا:ليش؟
روان:إبوي عنده صفقه هناك و بيتأخر فقالت أمي بتأخذ امك
شهلا:وليش سلطان؟
روان:محرم يا بقرة و أصلا سلطان و سعود يبون يروحون معهم
شهلا:اها طيب حنا نبي نسافر
روان:يا غبيه محد جالس عندنا إلا الثور تركي و غبي نقدر عليه
تعريف عائله روان (أمها ياسمين عمرها 35 جميله و رواعه أصلها سوري لكن من يوم هي صغيرة و هي بالسعوديه فعشان كذا تتكلم سعودي مره )
(أبوها سلمان عمره 43 حبوب و طيوب يحب روان و يدلعها عشانها بنته الوحيده )
(فهد أكبر إخوانها الله يرحمه)
(سعود ثاني أخو لها عمره 24 حبوب و جميل مره وسيم ويميزة أنه وقت الجد جد و وقت المزح مزح )
(روان جميله جدا و صديقه شهلا الروح بروح و كل سي عنها تعرفه دائما تجلس معهم و تروح معهم و لأنو كلهم جميلات و روعه فإن الناس تحسبها أختهم و عمرها 18)
(تركي عمره 10 دلخ و يلعب عليه على طول علئ قد نياته و هو أكثر من ينطق بالبيت)
عند سعود و سلطان
سعود:والله أني متحمس أسافر
سلطان:إيه والله عاد أنا أموت تايلند
سعود:ولا طبيعتها خقق بمعنى الكلمه
سلطان:أسكت خلنا نروح نتقظا
سعود:أهم شي ملابس كشخه و حلويات لطريق
سلطان:طيب يلا
أما عند العيال
جهاد يقفل الباب:والحين أركبوا السياره دقائق و أجيكم
الكل:اوك
راح جهاد لشقه البنات وهو مصر يشوفهم قبل يروح رن الجرس فتحته شهلا وهي لابسه إحجابها
شهلا:هلا أخوي تبي شي
جهاد:وين الوالده
شهلا:مسافره كانت أمها و سعود و سلطان و ابو و أم روان توهم طالعين للمطار
جهاد:طيب عن الاذن
شهلا بستغراب:اوك مع السلامه
أقلعت طياره الخاصه لعائله ابو فهد و الركاب فيها لكن حدث شي لم يكن بلحسبان
انتهى الجزء أتمنى يعجبكم
|