يَ ربْ أنتَ آعلمْ بَ كلْ دعوةةّ تحتبسسْ فيْ صصدريْ ولا آعلمْ كيفْ أرتبهَا .. لَ أرفعَها إليكّ كَما تليقْ بكَ يَ ربْ , . .