الاستيقاظ المبكر بمزاج جيد , طريقة الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ بمزاج جيد

الاستيقاظ المبكر بمزاج جيد , طريقة الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ المبكر بمزاج جيد , طريقة الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ المبكر بمزاج جيد , طريقة الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ المبكر بمزاج جيد , طريقة الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ المبكر بمزاج جيد , طريقة الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ المبكر بمزاج جيد , طريقة الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ المبكر بمزاج جيد , طريقة الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ المبكر بمزاج جيد , طريقة الاستيقاظ بمزاج جيد , الاستيقاظ بمزاج جيد






الإستيقاظ صباحاَ من المعضلات المقلقة لعديدٍ من الأفراد خصوصاً موظفي الصباح، فتجد انه يصعب عليهم الاستيقاظ مبكراً في الصباح، حتى مع تكرار دقات المنبه لمراتٍ متعددةٍ.
ولكي يتغلب الموظفون على هذه المشكلة هنالك بعض الوسائل البسيطة، التي يُمكن أن تساعد الموظف على تحفيز نفسه للاستيقاظ مبكراً، وهي أن يفكر الموظف مثلاً في الأشياء المبهجة، التي سيقوم بها على مدار اليوم ويُمكن أن تبعث على شعوره بالسرور.
فعلى سبيل المثال يُمكن أن يُفكر الموظف في الموعد الذي ينتظره مع أصدقائه، مما يُساعده على تشجيع نفسه على الاستيقاظ والنهوض فوراً من الفراش.
أما مَن اعتاد التغاضي عن دقات جرس المنبه في الصباح، قد يرجع فقدان الموظف لدافع الاستيقاظ في الصباح الباكر إلى مشاكل خطيرة يمر بها في عمله؛ حيث يُمكن أن يُشير ذلك مثلاً إلى إصابته بالاحتراق النفسي في العمل، في هذه الحالة لا مانع من استشارة الطبيب